رحلة زاريلا - من الشغف اليومي إلى الفخامة بأسعار معقولة

من عاشق للمجوهرات إلى مؤسس: كيف وُلدت زاريلا

قبل أن تصبح زاريلا علامة تجارية، كانت المجوهرات جزءًا لا يتجزأ من حياتي. لطالما أحببت جمع القطع الجميلة، أحيانًا لأُدلل نفسي، وأحيانًا أخرى كهدايا مميزة للأصدقاء والعائلة في المناسبات الخاصة. بالنسبة لي، لطالما كانت المجوهرات أكثر من مجرد إكسسوار؛ إنها وسيلة للتعبير عن الذات والاحتفال باللحظات الكبيرة والصغيرة.

المجوهرات في الحياة اليومية

عندما بدأتُ العمل في صناعة السيارات، لم يتلاشى شغفي بالمجوهرات، بل ازدادت أهميته. كان ارتداء الإكسسوارات طريقتي لإضفاء لمسة من الفخامة والتفرد على روتيني اليومي، دليلاً على أن الأناقة ليست عيباً، حتى في بيئة عملية وسريعة الوتيرة.

التحدي مع المجوهرات الذهبية

لكنني سرعان ما اكتشفتُ تحديات ارتداء المجوهرات الذهبية الفاخرة يوميًا. لم يكن فقدان قرط ذهبي في العمل أمرًا محبطًا فحسب، بل كان مكلفًا وغير عملي. إضافةً إلى ذلك، وجدتُ أن تصاميم المجوهرات الذهبية محدودة، مما لا يترك مجالًا للإبداع أو الذوق الشخصي. واجهت معظم النساء اللواتي قابلتهن في الإمارات العربية المتحدة نفس المشكلة: كنا نرغب في مجوهرات جميلة المظهر، مميزة، ومناسبة لروتيننا المزدحم، دون القلق الدائم من الفقدان أو التلف.

ميلاد زاريلا

من هنا تبلورت فكرة زاريلا. أردتُ ابتكار علامة تجارية تُقدّم مجوهرات فاخرة بأسعار معقولة، أنيقة، متينة، مضادة للحساسية، مقاومة للماء، ولا تتشوّه. صُممت كل قطعة للمرأة العصرية التي تُبدع في كل شيء، فلا تضطري أبدًا للاختيار بين المظهر الجميل والحياة العصرية.

أكثر من مجرد مجوهرات – احتفال بالمرأة

زاريلا ليست مجرد مجوهرات؛ إنها احتفاءٌ بالنساء اللواتي يستحققن التألق كل يوم. تمزج مجموعاتنا بين الجمال الكلاسيكي والمتانة العصرية، مما يجعل الفخامة في متناول الجميع وعملية.